توظيف فن الفسيفساء في
التربية
كثيرا مايتبادر الى الذهن ، عند التحدث عن الوسائل التعليمية ان مفهوم
الاصطلاح لايتعدى حدود استعمال الايضاحية البسيطة التي تستعمل في عملية
التعليم ، كالنماذج البسيطة او المصورات و المجسمات المختلفة او العينات
والرسوم والخرائط وابتكارات اخرى يستوحيها المعلم من بيئته ,ولا تكلف
كثيراً في القابليّة الإبداعيّة والجهد هذا من ناحية ومن ناحية اخرى
فإن كثيراً من المعلمين يعتقدون أن جميع الوسائل التعليميّة آنفة الذكر
لإستيفاده من استعمالها إلا في المراحل الدراسية الأولى دون الجامعيّة
في الحقيقة أن النظرة آنفاً قد أصبحت في هذه المرحلة من مراحل التطور
العلمي و وسعت البحث والتجربة في اصول التربية.
وهي لا تختلف كثيراً عن المحاولات التاريخيّة الأولى في استعمال الوسائل
التعليميّة في قضايا التعليم
وقد يغفل البعض عن أهميّة فن الفسيفساء باعتباره وسيلة تعليميّة مهمّة حيث
نستطيع الإستفادة منه لإيصال المعلومة بطريقة سهلة وممتعة ومفيدة للطلبه
لمختلف الأعمار وخاصّة المبكرّة منها .
وان مثل هذه الوسائل اثبتت اهمية بالغة في تحقيق الاهداف التعليمية عن طريق
تفاعل الطلبة في الغرفة الصفية التي تنمي في الطلبة مايلي :
1- حب الاستطلاع وترغيبه في التعليم .
2- تقوي العلاقة بين المتعلم والمعلم وبين المتعلمين انفسهم ، وخاصة اذا
استخدمها المعلم بكفايه .
3- توسع مجال الخبرات التي يمر فيها المتعلم .
4- تسهم في تكوين اتجاهات مرغوب فيها .
5- تشجيع المتعلم على المشاركة والتفاعل مع المواقف الصفية المختلفة خصوصا
انها وسيلة من النوع المسلي .
6- تثير اهتمام المتعلم وتشوقه الى التعلم ، مما يزيد من دافعيته وقيامه
بنشاطات تعلميه لحل المشكلات .
7- تجعل الخبرات التعلمية اكثر فاعلية وابقى اثر واقل احتمالا للنسيان .
التربية
كثيرا مايتبادر الى الذهن ، عند التحدث عن الوسائل التعليمية ان مفهوم
الاصطلاح لايتعدى حدود استعمال الايضاحية البسيطة التي تستعمل في عملية
التعليم ، كالنماذج البسيطة او المصورات و المجسمات المختلفة او العينات
والرسوم والخرائط وابتكارات اخرى يستوحيها المعلم من بيئته ,ولا تكلف
كثيراً في القابليّة الإبداعيّة والجهد هذا من ناحية ومن ناحية اخرى
فإن كثيراً من المعلمين يعتقدون أن جميع الوسائل التعليميّة آنفة الذكر
لإستيفاده من استعمالها إلا في المراحل الدراسية الأولى دون الجامعيّة
في الحقيقة أن النظرة آنفاً قد أصبحت في هذه المرحلة من مراحل التطور
العلمي و وسعت البحث والتجربة في اصول التربية.
وهي لا تختلف كثيراً عن المحاولات التاريخيّة الأولى في استعمال الوسائل
التعليميّة في قضايا التعليم
وقد يغفل البعض عن أهميّة فن الفسيفساء باعتباره وسيلة تعليميّة مهمّة حيث
نستطيع الإستفادة منه لإيصال المعلومة بطريقة سهلة وممتعة ومفيدة للطلبه
لمختلف الأعمار وخاصّة المبكرّة منها .
وان مثل هذه الوسائل اثبتت اهمية بالغة في تحقيق الاهداف التعليمية عن طريق
تفاعل الطلبة في الغرفة الصفية التي تنمي في الطلبة مايلي :
1- حب الاستطلاع وترغيبه في التعليم .
2- تقوي العلاقة بين المتعلم والمعلم وبين المتعلمين انفسهم ، وخاصة اذا
استخدمها المعلم بكفايه .
3- توسع مجال الخبرات التي يمر فيها المتعلم .
4- تسهم في تكوين اتجاهات مرغوب فيها .
5- تشجيع المتعلم على المشاركة والتفاعل مع المواقف الصفية المختلفة خصوصا
انها وسيلة من النوع المسلي .
6- تثير اهتمام المتعلم وتشوقه الى التعلم ، مما يزيد من دافعيته وقيامه
بنشاطات تعلميه لحل المشكلات .
7- تجعل الخبرات التعلمية اكثر فاعلية وابقى اثر واقل احتمالا للنسيان .